يشبه رفيف أجنحه الطيور...
ورقة النسائم التي تحرك ريشها...
ورقة النسائم التي تحرك ريشها...
له إيقاع لا يختلف كثيراً عن ارتطام السحب بالطيور..
وتكسر قطرات المطر على صدورها ...
صوتك طيور كثيرة امتهنت السفر في سماء قلبي..
والتحليق في خيالي...
واحتلال فكري..
يشبه تماماً صوت هبوطها على أعشاشها...
والتقاء مناقيرها وإغماضه جفونها..
والتصاق أجنحتها بالنحيل من أجسادها ...
صوتك طيور كثيرة امتهنت الغياب عن كل سماء احتضنتها..
وحفظت لون ريشها وصوت أنينها وتتابع ضياعها ...
صوتك طيور كثيرة اختارت السماء وتخلت عن الأرض..
تبكي صباحا نسائم باردة...
وتغضب عواصف مدمرة..
تشتاق مطرا وتحب برقا ورعدا ...
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقا يجول في خاطرك..حتى لو انتقدتني ...دعني استفد من خبرتك