أفتقدك حد البكاء
خائفة بدونك أين أنت?
حتى تحتوي المتهالك من مشاعري...
أين أجدك حتى انهار بين يديك وأبكيك أكثر...
أفتقدك حد البكاء...
أفتقدك حد البكاء...
خائفة بدونك...
لا أحد يفهمني...
ولاكلمة من غيرك تواسيني...
كل الأصوات مكررة...
لا معنى لها...
لا دفء فيها...
ولا حياة...
وحدها كلماتك تنجح في قتل همي واحتواء حزني ...
.آاااااااااه مؤلم جدا أن تكون حزني وفرحي...
أن تكون ء
ايجابيتي و سلبيتي...
أن تكون انتصاري وهزيمتي...
يارجل المتناقضات الأجمل...
أفتقدك حد البكاء
حد التلاشي حد الانزواء...
حد التلاشي حد الانزواء...
حد اليأس من كل شيء ويأس كل شيء مني .
.لماذا أنا هنا ؟؟
ولماذا لم أرحل عندما قررت؟؟
لماذا كلما ابتعدت عنك أجدني منك أقرب ؟؟
صدقني يا فضائي كل صباح في الورود أتفقد قلبي أبحث عنك...
عقلي يتمنى أن لا أجدك حتى تعيش في أمان بعيداً عن جنون حبي...
وكل مابي من مشاعر وما أحمله من ملامح يتمنى وجودك
ويدرك جيداً بأنك في القلب كما كنت دائما...
أحيانا يتأخر حلولك الصباحي أو يتأخر احساسي في العثور عليك...
عندها أخاف ويصيبني الوهن وأظل أنتظر حتى أجدك
وأضم يداي فرحا باتجاه قلبي بقوة منتصرة وبايمان عاشقة. ..
أفتقدك حد البكاء
والغريب أنه في كل مرة يرتفع رصيد ثقتي بك
وأتأكد بأنك مقدر لي ومهما ابتعدت عن طريقك
سأتعثر يوما ما وأسقط أمامك وأمد يدي لأتشبث بك حتى أقف من جديد
.
...والآن أنا معك في ذات الطريق
.
...والآن أنا معك في ذات الطريق
نمشي في خطين متوازيين أراك وتراني
وندرك بأننا لا نملك سوىأن نشعر بوجود الآخر دون أن نعترض طريقه...
أسمعك وتسمعني وندرك بأننا لا نملك سوى احتواء مايصل للقلب من همس دون أن يزعج احدنا هدوء الآخر
أفتقدك...جدا
أفتقدك...جدا
كم أتمنى لو أتحرر مني وأكون أي أحد الا أنا ..
ولا أعرف الى أين أرحل وكيف أنسحب من أمامك فكل الدنيا أنت...
وكل مكان يتجه اليه قلبي يجدك...
أما ...
مشاعري...
حبي...
إحساسي بك...
لا أملكهم ولاحق لي في مصادرتهم...
اقرأني بفرح يافضائي...
فأنا فخورة بك وسعيدة بكل ما أمنحه من حب لك...
.فتعال أرجوك وأقرأني...
احكي لي عن بداياتي مع الحب
بداياتي بحبك...
بداياتي بحبك...
عن كتاباتي عن الحب..
كتاباتي عنك...
كتاباتي عنك...
أوصفني كيف أبدو ؟؟
.آاااااااااااه أحتاجك تائهة أنا بدونك...
لا عنوان لي...
لا تاريخ...
ولا حتى أرض...
لا أحد يعرفني حتى وان ردد اسمي العالم بأسره...
ولا أحد يفهمني حتى وان سبر أغوار ذاتي ألف شخص...
ولا أحد يصل إلى قلبي حتى وان ابتسمت رضا بوجودهم حولي...
ولا شيء أفخر به سوى احتواء قلبي لك...
كبيرة أنا بك وصغيرة حد التلاشي بدونك ..
ليتك تعلم مامعنى أن تكون كل شيء وكل الناس لشخص واحد...
مامعنى أن تكون الوطن لمغترب واحد...
مامعنى أن تكون حدودا لمدينة صغيرة تمتد بامتداد ظل إنسان واحد ...
.ليتك تعلم أي امرأة أنا حتى تفكر ملايين المرات قبل أن تخدش رقة مشاعرها...
وتكسر صلابة إحساسها بك...
ليتك فقط تمنح نفسك فرصة لتتعرف عليها حتى لا تخسرها وتخسر إحساسها بك...
ليتك تنتظر قليلا حتى لا تقتل في داخلك الرجل الأسطورة عندها...
ياالله كم أحبك
فأنا أستشعر وجودك هنا واحتضن طيفك بروحي
أي رجل أنت ؟؟
بل أي روح هي روحك ؟؟
لاتخبرني بالمزيد من الحجج...
اذا كنت تخاف على أحلامي هكذا..فأعلم أن احد أهمها هو انت..نعم أنت هو أجمل أحلامي...
مالذي لاتفهمه بأني أحبك...
قلت لي أنك ستكون ظهري في راحتي يافضائي راحتي وسعادتي هي أنت..لما لاتفهم !
سبق وأن فصلت..لكنك لم تلبس!
.صباحك ورد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقا يجول في خاطرك..حتى لو انتقدتني ...دعني استفد من خبرتك